العمل الوحيد ذا القيمة الباقية هوالذي نقوم به داخل أنفسنا من أجل أنفسنا, إننا اعتدنا الاعتماد علىالأخرين في الحكم على الأشياء إذ نعتقد أنها قيمة فقط إذا أدرك الآخرونقيمتها.
- ينبغي أن تتعلم الكف عن التفكير من منظور البدايات والنهايات والنجاحاتوالاخفاقات وابدأ في التعامل مع أي شيء في حياتك على أنه تجربة تعلم و ليستجربة إثبات.
- عند التعامل مع الحياة بهذه الطريقة الجديدة فإنك لن تبدد بعد ذلك طاقاتك الثمينة في كفاح لا ينتهي لإثبات ذاتك لنفسك وللآخرين.
- عن طريق تحسين الذات نعلم أنفسنا دروساً من اختيارنا تقوم على أساس ما نعتقد أننا بالفعل نحتاج إلى تعلمه كي ننمو.
- عن طريق تقويم الذات نتعلم أننا ظللنا نعلم أنفسنا على نحو خاطئ وإدراكهذا الأمر يتيح لنا فرصة التحرر من طريقتنا غير السليمة في التفكير.
- الغرور بالذات هو السمة المميزة للذات المزيفة.
- ليست المشكلة في أنك مخطئ, الزود عن مستوى الحياة الذي أفرز هذا الخطأهو مكمن الخطأ وبمجرد أن نبدأ في إنكار المشكلة أو الدفاع عنها, نكون قدحولناها مما كان ينبغي ألا يزيد على ظرف مؤقت إلى حالة مستديمة.
- الشعور بالذنب والقلق هما اثنان من وسائل الخداع المفضلة لدى الذاتالزائفة هي تعلم أن كل ما تحتاج إليه للفوز بيوم أخر من أجل ذاتها هو أنتجعلك تبدأ في البحث بيأس عن حلول لمشكلتك أو الانشغال بالتظاهر أمام نفسكو الآخرين بأنه ليس لديك مشكلة.
- الحقيقة لم تخنك أبداً,خيانة الذات تكمن في خداع الذات.
- الناس والأحداث ليسا السبب في التجارب المسببة للضغوط والمليئة بالآلام, وإنما السبب هو ردود أفعالنا واستجاباتنا.
- من أين جاءتني كل هذه الأسئلة الخاطئة التي جعلتني ضحية لهذا العالم وعلى خلاف دائم معه؟
- من الذي يستفيد أقصى استفادة من جعلك في صراع دائم مع الأشباح ومحاولةدائمة للتشبث بالأوهام التافهة؟ الجواب ببساطة إنها الذات الزائفة.[
انت دائما مبدع اخي
يسلموووو ايديك
بنت الجزائر