أصدقاء التل
اهلا وسهلا بك معنا أخي الكريم

أذا كانت هذه زيارتك الاولى فنتمنى ان تعجب بمنتدانا وان تستفيد معنا

ونتمنى ان تكون عضوا بفريق الاعضاء المميزين
رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات 731932517

((أعضاء منتدى أصدقاء التل ))
أصدقاء التل
اهلا وسهلا بك معنا أخي الكريم

أذا كانت هذه زيارتك الاولى فنتمنى ان تعجب بمنتدانا وان تستفيد معنا

ونتمنى ان تكون عضوا بفريق الاعضاء المميزين
رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات 731932517

((أعضاء منتدى أصدقاء التل ))
أصدقاء التل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةاصدقاء التلأحدث الصورالتسجيلدخول
لاتنسى ذكر الله . اقم صلاتك قبل مماتك . يا رضى الله ورضى الوالدين  . الجنة تحت اقدام الامهات  . لا أله الا الله محمد رسول الله . سبحان الله والحمد لله والله أكبر
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك، اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والكسل والبخل وضلع الدين وغلبة الرجال

اللهم احقن دماء المسلمين

 

 رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
CHARIFA
وسام المحبة
وسام المحبة
CHARIFA


الاوسمة .و أعشق عمري لأني إذا ما مت يوما أخجل من دمع أمي
عدد المساهمات : 2742

رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Empty
مُساهمةموضوع: رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات   رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Emptyالأربعاء نوفمبر 30, 2011 3:46 pm

كم مضى من مسيرة حياتك على ظهر هذه الدنيا؟!
عشرون؟! أم ثلاثون؟! أم أربعون؟! أم خمسون عاماً؟! أم يزيد!!
ليبق السؤال :
هل استطعت خلال هذه الفترة الزمنية من عمرك، التمييز بين المواطن التي تزيد في إيمانك،والمواطن التي تنقصُ منه؟!
لا شك بأن الكثير منا قد مر بالعديد من مواطن ضعف الإيمان وزيادته، ولكن الفارق الكبير بين الغافل منًّا والمتيقظ،
أن الغافل لم يتخذها كعلامات إرشاد في طريق مسيرته!! بحيث يتعهد نفسه بالتزود من مواطن الخير، والابتعاد تماماً عن مواطن السوء، التي ذاق بسببها مرارة الوقوع في المعصية؛ وبالتالي تكرر وقوعه في تلك المواطن على اختلاف أنواعها؛ لأنه لم يكسب نفسه الحصانة اللازمة منها بيقظة قلبه ومراقبته لله عز وجل!!
أما المتيقظ . . فقد أصبحت لديه المناعة اللازمة؛بقدر مخافته من مجرد الاقتراب من علامات السوء؛ خوفاً من سقطة الضياع في نار جهنم يوم القيامة . .
(هذا حجر أُلقي في جهنم منذ سبعين عاماً!! والآن وصل إلى قعرها)!!
ودعونا نحاول جاهدين استدراك ما فاتنا من خبرة أهل اليقظة في تحديد معالم محطات السلامة في طرق (فتن هذه الحياة)!! حيث يحدونا في إمكانية استدراكها، أمل كبير في سعة رحمة الله رب العالمين، الذي يقبل توبة التائبين، ويعفو عن وزر المقصرين الغافلين من أمثالنا!!
وحتى تظهر أمام أعيننا تلك المعالم بكل وضوح وجلاء؛ دعونا نحصر المخاطر التي تحيط بالعبد اثناء مسيرته على ظهر هذه الحياة في نوعين اثنين لا ثالث لهما، وهما :
الشهوة . . والشبهة!!
فالشهوة أنواع منها :
شهوة الجنس أو المال أو الجاه أو السلطان أو الحرص أو الطمع أو المأكل أو المشرب.
وسوف نركز حديثنا عن أكثر تلك الشهوات شيوعاً في عموم خطرها على الخلق، لاسيما بعدما استعرت آلاف الفضائيات، ومواقع الانحطاط الأخلاقي، تمعن الإفساد في المجتمعات، وتدمر قيمها ومبادئها، من خلال تلك الشهوة، ألا وهي شهوة (الجنس)!!
وهذا لا يعني مطلقاً إغفال خطر بقية الشهوات، وإنما لكونها الأكثر شيوعاً في عموم الخطر كما أسلفنا!!
وحتى يكون حديثنا موضوعياً، يجب علينا العلم بأن هذه الشهوة مبدؤها النظر!! سواءً بالنظر المباشر إلى ما في المرافق والطرقات من مشاهد مثيرة، أو إلى ما يعرضه التلفاز من أفلام أو برامج أو مسلسلات، أو ما قد يستدرج الشيطان العبد إلى النظر إليه من المواقع الإباحية، وما فيها من موبقات وفتن!!
والنظر بالنظر يحرق الأثر!!
فإذا وقع نظر العبد بالمعصية على ما يثيره؛ فعليه استدراك نفسه بالتوبة من ذلك بالنظر إلى إحدى محطات السلامة التالية :
المحطة الأولى (القبر) :
وما فيه من بقايا أجساد تعفنت وتآكلت، بعدما كان أصحابها يتباهون يوماً بما لديهم من الجمال والزينة!! إلا أن تلك الأجساد استحالت رماداً يذروه الرياح!!
وقد خلَّفت ظلمة القبر بين جنباتها (حسرة المدفون وعجزه عن الرجوع إلى الدنيا؛ كي يستغفر أو يتوب)!!
لذا؛ فإن صمت المقابر وكآبة ظلماتها كفيل بأن يلقي في روع الناظر فيها، والمتأمل في حدة شفرتها الفاصلة بين الدنيا والآخرة مشاعر مريعة!! تتناثر مع هول فزعها كافة مؤثرات تلك الشهوة مهما بلغت قوتها، لأن ما يدب في أعماق النفس من أهوال ما بعد الموت؛ لا تصمد أمامه مغريات الدنيا بأسرها!!
فاحرق آثار الشهوة الناتجة عن نظرة السوء؛ بالنظر في أعماق بيتك الموعود، عساك أن تعمره بالطاعة فتضيء لك جنباته، وإياك والغفلة عنه، فلا ترحمك ظلماته!!
المحطة الثانية (التأمل) :
فالمتأمل في هذه الشهوة من كافة جوانبها، يجد أنها لا تعدو كونها مجرد غبار يثيره إبليس؛ ليسيطر به على عقل العبد ومشاعره؛ لكي يتوهم في تلك الشهوة نيل سعادته، ومنتهى آماله ورغباته!!
وعليه فما سيقع قبلها من آثام، وما سيترتب عليها من عواقب وخيمة؛ يهون في سبيل الحصول عليها والتلذذ بها!!
ولو أمعن النظر ملياً؛ لأذهب عن نفسه الأوهام!!
فهذه الشهوة عمرها لحظات!! ومحلها مخرج الأخبثين!! وعاقبتها مقت الله وسخطه، وزوال النعم عن العبد!! هذا إن لم تصحبها الفضيحة المدوية لدى الخلق!! وأثرها في أعماق النفس شعوراً قاتلاً بالدنية والانحطاط!!
ألا رب شهوة ساعةٍ أورثت ذلاً طويلاً!!
فاصرف عن نفسك الأوهام بالتأمل في أعماقها، وإياك والاغترار بمجرد غبارها!!
المحطة الثالثة (الصحبة الصالحة) :
فالنفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية، وصحبة الأخيار بها من أبواب الخير ما قد يستنفد طاقة العبد كلها في فعل الخيرات وترك المنكرات، حيث يهيئ الله له بهذه الصحبة البيئة الملائمة لحفظه من الفتن، وانشغاله بالعديد من فعاليات وأعمال الخير، ما قد يضعف في نفسه نوازغ الشر، ويقوي نوازع الخير بإذن الله.
فالمرء ضعيف بنفسه . . قويٌ بإخوانه!!
المحطة الرابعة (السحر) :
حيث خلوة العبد بربه!! وصدق اللجوء إليه؛ وطلب العون منه سبحانه لصرف رياح الشهوات عن النفس!! بعد إظهار ما النفس من الضعف والخور، فيسلم أمره لصاحب الأمر؛ مستنصراً به في مواجهة فتن الحياة!!
فتحفر تنهيدات قلبه أخاديد مجرى الدموع في مواضع السجدات، لتؤصِّل في القلب لا إرادياً حب الله، والرغبة فيما عنده من حسن العاقبة، والزهد في كل ما يباعده عن رحابه سبحانه.
فاجعل من تلك المحطة لقلبك زاداً في الليل؛ لمواجهة فتن الليل والنهار!!
المحطة الخامسة (خبيئة الخير) :
وهي المفتاح السعادة الخفي لحفظ العبد من مضلات الفتن، فكلما كان للعبد خبيئة من الخير يداوم على القيام بها بينه وبين الله تعالى - ولو كانت يسيرة - كلَّما قيض الله له من أسباب الحفظ والمنعة من فتن الحياة جنوداً لا يعلمها إلا الله!!
فاحرص على خبيئة الخير تسلم من مضلات الفتن، ويكون بينك وبين الله حال!!
وختاماً . . هذه بعض محطات السلامة في طريق فتن الحياة، فاحرص على الاغتنام منها ما استطعت، فقطار العمر يمضي، ومهلة الأيام قصيرة، والموعد الله، والمآل إما إلى جنة وإما إلى نار!!
فنسأل الله بمنه ورحمته أن يجعلنا جميعاً من أهل الجنة، وألا يرد أحدٌ منا أبداً على عذاب النار ولو لبرهة واحدة. إنه ولي ذلك والقادر عليه.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهـــ Aــــــــاجر
وسام التميز والابداع
وسام التميز والابداع
المهـــ Aــــــــاجر


الاوسمة سكت الليل وروح القمر، وسكن الظلام و اشتد علينا الهجر استنينا نور الفجر المش مطول ، بس الغجر قتلوا اهل الشرف وظلوا ذئاب البشر، الليل حزن علينا والظلام بشد ايدنا حتى العذاب مش متحمل اللي بتشوفو عنينا.
عدد المساهمات : 8554

رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات   رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Emptyالأربعاء نوفمبر 30, 2011 8:40 pm

رائع هو ذلك الطرح الرائع
وجميل هو ذلك القلب الصافي الطاهر
الذي تنفجر ينابيع الابداع منه
كلمات رائعه راقت لي كثيرا
لاحرمنا الله روعه مواضيعك الجميله
وبنتظار جديدك القادم
ودي لر
وحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://friends.talk4her.com
ام معتز
النوايا الحسنة
النوايا الحسنة
ام معتز


عدد المساهمات : 1689

رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات   رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 2:53 pm


شكرا للموضوع اختي

النفس طماعة فعلمعا القناعة والدنيا ساعة فاجعلها طاعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رجااااااااااااااااااااءا توقف عند هاته المحطات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دع حاسوبك يكبر في هاته الأيام المباركة.
»  هاته هي الاسباب التي تمنعنا من دخول المواقع الإباحية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أصدقاء التل  :: منتدى الاصدقاء للتعارف والترحيب :: نحن معك شاركنا-
انتقل الى: