أختي شريفة سامحيني ان خالفتك هذه المرة رسومات المتحركة في زمننا غير الرسومات المتحركة لي يشاهدها أطفالنا اليوم
فأفلام الكارتون كانت هادفة وتربوية في نفس الوقت أما الرسومات المتحركة نتاع اليوم فقليلا ما تشاهدينه خالية من العنف والشجار فكلها تقريبا ذات معارك وخيالية كما يوجد منها ما هو أكثر فتياة شبه عاريات أو يتكلمن عن الزواج قبلات .حيوانات تتكلم ..... مركبات فضائية خرافات وخيالات لا تتصور ...
لذا اصبحنا ما نترك أطفالنا أمام التلفاز وحدهم لمشاهدة الكارتون وكما يجب اختيار الرسوم أو بالأحرى مشاهدة والتتبع معه
فالرسمومات لي حكيتي عنها :
ليلى والذئب الهدف منها الانصات والاستماع لما تقول لها أمها من عدم التكلم مع الأغرباء ولما ما سمعت كلام امها تعرف الباقي
أما سندريلا فهي قصة تحكي قصة طفلة يتيمة الأم وبغياب أقرب الناس اليها المسكينة عانت من أفعال زوجة الأب لذا هي تعلمنا محبة الأم وأيضا المعاناة التي عاشتها مع زوجة أبيها وابنتيها لم تستسلم كما تعلم رقة القلب والحنان والعاطفة
أما كانت على الساعة 12:00 ليلا في الشارع فلم تكن لوحها كانت مع حراسها
وثلجة البيضاء لم تعش مع 07 رجال وانما هم أقزام قصتها تشبه سندريلا وكلا القصتين هادفة ولها حكمة في طيبة القلب والحنان والتسامح ....
أما روبن هود فلم يكن حرامي وانما يدافع عن الخير وهو رفقة جماعة من الأفال حرموا من المعيشة في البلد لأنهم فقراء
وبالنسبة للطرزان فهي قصة طفل هجره والدته لأسباب عاش في الغابة وماذا تتوقعي أن يلبس سروال أم لباس رياضي هذاك واش كان عندهم الأوراق المهم كان مستور ولم يمرض من البرد مثل اولادنا هههههههههه
المهم أن رسومات المتحركة نتناع زمننا أحسن وأفضل وصدقيني أنك لو تشاهدي الرسومات نتاع اليوم تغيري وجهة نظرك
وهذه القصة حقيقية لطفل لم يتجاوز 04 سنوات معجب باحد الرسوم المتحركة نتاع الصياد يحاول دائما اصطياد الارنب ماذا فعل طلب من أبيه شراء له ارنب ونعد الحاح كبير تم ما اراد وبعد ما لعب به الطفل وكره أخد الارنب خنقه ووضعه في الأرض وسار فوقه بدراجته ولما ساله والديه لماذا تتصوري ماذا رد كان رده شفت الرسوم يفعل هكذا فعلت انا مثله .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تقبل مروري ويبفى أرائي
ام معتز